دعني أحبك أحبك
أنســـاب فيـــك…
أتلاشى…و ودعني…
دعني أرتشــف حبــــك،
و أسمعني…
دعني أتجلى في قلبـك
و طاوعـني
في جنوني و ساديــتي
و أوجعني..
دعني أتمادى،
و أتعدى حدودي فــيك بعدها إن شئت…
امنعني..
دعني أرسمك، و أوفي بعهدي
و اخدعني..؟؟ دعني أرى برقـك..، و رعدك
أسموا بطيفك عاليا…
و أوقعني…
كي أحسك و لــو بالألــم
و أمنعني…
دعـني أعــبر حــبك..
أغوص عمقك….
و ودعــني…
دعــني أتـــنفس طــيبتك
قـسوتك..أنزلـني داخـلك..
و ارفعني..
دعــني أحـــبك…
أتـربع على عــرشك…
إن شئت بــعدها..
فودعني…
دعــني ألامس عــمقك…
أتــجرع حـبك أتــذوقك…
و امنعني…
دعــني أرى وفـاءك…
أأمنك..و اخدعني…
دعني أجدك…
تجدني بـعدها أضعني…
دعني أستكشفك…
أتجزأ فيك شظايا..
واجمعني…
دعني أتلذذ و أتمادى…
أسكب حبري…
أكتب القصيدة، و أقرأ القصيدة
و تسمعني…
بعدها و دعني…
دعــني أتسلل في ثـناياك الدفـينة..
بقصائدي الحزينة…
دعني أكتب ، و أروض الحروف
لتنصهر المعاني ، و أتذوق شهدك..
و ألسعني…
دعيني أشهر إيماني…
و أشهد بحبك، و أحزاني…
وأستنزف فيك طاقاتي..
شوقي ،و لهفي، و حتى آهاتي…
و ودعني..
نصبني امامك
لأتلو حبك ،و أقرأ سلاما.
و اخلعني..
أجدني رجاءا….و لا بأس أن
تضيّعني..
أنســـاب فيـــك…
أتلاشى…و ودعني…
دعني أرتشــف حبــــك،
و أسمعني…
دعني أتجلى في قلبـك
و طاوعـني
في جنوني و ساديــتي
و أوجعني..
دعني أتمادى،
و أتعدى حدودي فــيك بعدها إن شئت…
امنعني..
دعني أرسمك، و أوفي بعهدي
و اخدعني..؟؟ دعني أرى برقـك..، و رعدك
أسموا بطيفك عاليا…
و أوقعني…
كي أحسك و لــو بالألــم
و أمنعني…
دعـني أعــبر حــبك..
أغوص عمقك….
و ودعــني…
دعــني أتـــنفس طــيبتك
قـسوتك..أنزلـني داخـلك..
و ارفعني..
دعــني أحـــبك…
أتـربع على عــرشك…
إن شئت بــعدها..
فودعني…
دعــني ألامس عــمقك…
أتــجرع حـبك أتــذوقك…
و امنعني…
دعــني أرى وفـاءك…
أأمنك..و اخدعني…
دعني أجدك…
تجدني بـعدها أضعني…
دعني أستكشفك…
أتجزأ فيك شظايا..
واجمعني…
دعني أتلذذ و أتمادى…
أسكب حبري…
أكتب القصيدة، و أقرأ القصيدة
و تسمعني…
بعدها و دعني…
دعــني أتسلل في ثـناياك الدفـينة..
بقصائدي الحزينة…
دعني أكتب ، و أروض الحروف
لتنصهر المعاني ، و أتذوق شهدك..
و ألسعني…
دعيني أشهر إيماني…
و أشهد بحبك، و أحزاني…
وأستنزف فيك طاقاتي..
شوقي ،و لهفي، و حتى آهاتي…
و ودعني..
نصبني امامك
لأتلو حبك ،و أقرأ سلاما.
و اخلعني..
أجدني رجاءا….و لا بأس أن
تضيّعني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق